لابد لنا من وقفات
صفحة 1 من اصل 1
لابد لنا من وقفات
[size=21]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/size]
[size=21]لابد لنا من وقفات[/size]
[size=21]مع الذات - مع الآخرين - مع رب العالمين
[/size]
[size=21]لابد لنا من وقفات[/size]
[size=21]مع الذات - مع الآخرين - مع رب العالمين
[/size]
[size=21]قال الله تعالى :
( وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ )
احذر إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الخير واخش أن يكون الله كره انبعاثك في الخير ..
ثم أعد النظر مرة ثانية وصبر نفسك و أرغمها على الطاعة
اليوم تفعلها كارهاً وغداً تفعلها طائعاً هينة عليك
” ابن عثيمين – رحمه الله “
قيل للإمام أحمد - رحمه الله
كم بيننا وبين عرش الرحمن؟
قال: دعوة صادقة من قلب صادق
” منزِلةِ الرّضا , أعلى من منزِلَة الصبر ,
فإن الصّبر حبس النفس وَ كفّها على ما تكره مع وجُودِ منازعةٍ فيها
وَ بالرضا تضمحلّ تلك المُنازَعة وَ يرضى عن الله رِضا مطمئنٍ منشرِح الصّدر ,
بل ربّما تلذّذ بالبلاء كَ تلذّذِ غيره بالرجَاء . “
ثقوا بأنّ الأماني البائسة
ستصبحُ يومًا مُزهرة ،
ستبلغُ الجمالَ كلّه ؛ حينما نبلغُ الجنّة ! *
عاء يونس عليه السلام
“لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين” أخرجه من
بطن الحوت،
أفلا يخرجنا من بطن الكرب و الابتلاءات ؟
<BLOCKQUOTE>
سنرحل جميعاً
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
وسنختلف جعاً في المصير
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ياربّ أسألك نةً فيها هنائي
</BLOCKQUOTE>يآربّ
من أعظم الغبن أن يقول الله جل وعلا :
( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ)
فيخبر الله أنها جنة عرضها السموات والأرض
ولا يجد أحدنا فيها موضع قدم
صالح المغامسي
الإستغفار لا يصنع الأمل فقط‘
بل يرمم أحلامنـَا!
استغفر الله العظيم من كلّ ذنبٍ وأتوب إليه ‘
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي *** جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته *** بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل *** تجود وتعفو منة وتكرمــا
الشافعي*
( ما سَلكَكُمْ فيْ سَقَر )
(قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ)
( وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ )
( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ)
( وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ )
ثمّ نهاية الحكاية : ( حتى أتانا اليقين ) !
اليقين : الموْت .
:
ياربِّ نجنيْ و قارئ/ة أحرفِي هذه من عذابك
من أعظم الغبن أن يقول الله جل وعلا :
( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ)
فيخبر الله أنها جنة عرضها السموات والأرض
ولا يجد أحدنا فيها موضع قدم
صالح المغامسي
الإستغفار لا يصنع الأمل فقط‘
بل يرمم أحلامنـَا!
استغفر الله العظيم من كلّ ذنبٍ وأتوب إليه ‘
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي *** جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته *** بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل *** تجود وتعفو منة وتكرمــا
الشافعي*
( ما سَلكَكُمْ فيْ سَقَر )
(قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ)
( وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ )
( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ)
( وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ )
ثمّ نهاية الحكاية : ( حتى أتانا اليقين ) !
اليقين : الموْت .
:
ياربِّ نجنيْ و قارئ/ة أحرفِي هذه من عذابك
[/size]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى